ابحث

الجمعة، 29 يناير 2010

ليلة الاختبار


بعد تلخيصات و مزااااكرة و مراجــــعة أتوكل على ربي و استعين بي ليلة أول يوم اختبار الا ما يكون في توتر و أدعي ربي يعدي على خير و بس يعدي اليوم الأول من هنا يعدي الأسبوع كله زي الطير الي حلو انك ما تحسي بالتعب مراجعتي النهائية تكون في الفجرية و في السيارة الأذكار أما في المدرسة خلاااااص ابدأ اهيء نفسي لجو الاختبار اليين ما تجيني الورقة اسمي و ابدأ احل احلى شيء لمن يكون اول يوم مادة صعبة اخلص من همها و لمن تكون مادة سهلة برضو افرح عشان ان شالله اني اكون داخلة الاختبار و مرتاحة و خارجة متاكدة يييييييييي كلها كم ساعة و حاعيش دي اللحظات ان ربنا احياني و اعطاني العمر 

الخميس، 28 يناير 2010

الشخصية التي تجسد حلمي فيها عندما أكبر

لا أصف كم هو شعور جميل أن أقرأ عن شخصية حققت النجاح بالطريقة التي أحلم بها و التي أنتظر الأيام تأتي كي أحققه و لكني بعد أن انتهيت من القراءة قلت أن تحقيقي لحلمي لا يحتاج لعمر معين أنتظره بل كلما كان النجاح في سن مبكر كلما زادت في السنين القادمة إن شاء الله . 
هذه الشخصية هي مرام عبد الرحمن مكاوي مؤلفة كتاب ( على ضفاف بحيرة الهايدبارك ) و لها مقالات في عدة مجلات .
متخرجة من قسم علوم حسابات بجامعة الملك عبد العزيز بجدة ٢٠٠٢ ، و حصلت على ماجيستير في علوم حسابات من جامعة هيروتفوردشاير  ٢٠٠٣ ، و حصلت على الدكتوراة من جامعة نوتنجهام في تخصيص التعليم الإلكتروني المتكيف عبر الشبكة ٢٠٠٨ .
و هي تعمل الآن في قسم تقنية المعلومات بشركة شل النفطية في المملكة المتحدة .
لم أقرأ كتابها بعد و لكني قرأت عنها في مدونتها التي ذكرت فيها أنها كانت منذ مراهقتها تكتب يومياتها و الآن بعد مر السنين جمعت يومياتها منذ صغرها و حتى تجاربها التي عاشتها قبل عدة سنوات و جعلتها ليس مجرد كتيبات بل جعلتها ليستفيد منها من بعدها في هذا الكتاب .
و غير أنها تحكي أنها عندما تقرأ يومياتها عندما كانت مراهقة فهي مرات تضحك على نفسها و جنانها و حماقتها و أحيانا تأسف على لحظات حزينة و تندهش مما كانت تكتب، و أنها اخترعت لها صديقة أسرارها كانت اسمها ( شهد ) رغم أنها كانت محاطة بكثير من الأهل و الأصدقاء .
أعجبني أسلوبها في الكتابة و الذي شجعني على الاستمرار في الكتابة فهي  من الشخصيات التي تجسد فيها حلمي ، كما أني أتمنى لها التوفيق و أنتظر كتاباتها المزيد .
http://meccawy.com/site/ 

معلمة التوحيد


منذ صغري و انا اخذ مادة التوحيد و المعلمات الذين يصادفوني يكون اسلوبهم عادي في القاء الدرس يؤثر فيه الكلام و محتوى الدرس و إن كان أسلوب المعلمة فمعلمتي و انا في الصف الثاني متوسط كانت تؤثر في لكن عندما اعود الى المنزل يكون قد تبخر و لا اتذكره الا حين اراها ، لكني لهذه السنة أول مرة احسست فيها اني ادرس توحيد لان المعلمة تفضل كلماتها في بالي و انتظر كي اعود للمنزل كي  أسال والداي و ابحث في الكتب ، فالمعلمة اسلوبها نشيط و غير ممل لكنها عندما تطيل في زمن الحصة احس بالنعاس و ايضا لفتني فيها انها تتكلم اغلبية الوقت باللغة العربية الفصحى قصصها من الممكن اني سمعتها من قبل لكن اسلوبها و نبرة صوتها هي التي تؤثران في فان فاتني درس في التوحيد كانه فاتني درس في الرياضيات لأني أرجع للمعلمة كي تعيد لي شرح الدرس فهي فعلا احسستني بقيمة المادة و ما ندرسه هي لم تصعب المادة لكنها تفصل الدروس و تدخل في المفاهيم العميقة قبلها من المعلمات كانو يعطوا لنا الدرس كما هو و الإضافات التي يضفنها ينقصها الاسلوب المناسب للطالبات اللاتي في نفس مرحلتي العمرية  في حصتها يكون الكثير من اسئلة البنات فعلا تركت في اثرا فهي من المعلمات المتميزات اللاتي مررن علي جزاها الله ألف خير و أدخلني و إياها الجنة .

أول يوم ليه في المدونة



دا أول يوم ليه في المدونة يعني لسه فاضية فجأة و انا قاعدة على النت جاني الحماس اني افتح مدونة في البداية كانت الافكار الي حكتبها فيها كتير و لمن فتحتها شوية كدة قلت ايش حاكتب ؟ ولا كانو قبل شوية كانت في مية و مية فكرة ، مدونتي الأولى حتكون عن يومياتي و تأملاتي و حوراتي و مواقف تسيير ليه ، يعني اعبر عن كل الي في نفسي و بحرية ، لاني تجيني أوقات يكون بالي مليااان كلاام و ادور عن قلم و دفتر عشان اطلع و افضي كل الي في بالي و الي أحلى في المدونة إني اقدر اقرا تعليقات الزوار ، ان شالله متفائلة خير بدي المدونة و حاستها حتفتحلي ابواب كتيير و اني من خلالها حاكتشف نفسي اكتر .